قال تعالى : " وتُذل من تشاء " . ومعناه الذى أذل أعداءهُ بحرمان معرفته , فمن ذكر الله بهذا الاسم مائة مرة قبل طلوع الشمس أذل الله عدوَّه , وأعز وليه .
فعليك يا سيدي بمداومة ذكره , وتدبر معانيه .
ويوافقه من الأسماء الإدريسية السهروردية : ( يا مذل كل جبار عنيد بقهر عزيز سُلطانه ) .
وهو من الأسماء القهرية , ونترك أيضاً الكلام بشأنه لتقدير الذاكر .
اسألكم الدعاء في ظهر الغيب
ليست هناك تعليقات: